الصحافة الإيرانية: مهمة “خليل زاد” الجديدة في ظل حكم طالبان

تمثل زيارة خليل‌ زاد إعلاناً غير رسمي لعودة واشنطن إلى ساحة النفوذ الأفغاني. فظهور وجوه غير تابعة لطالبان يعني تقليص نفوذ طهران وموسكو بين الطاجيك والأوزبك، وإحياء قاعدة باغرام يعني إعادة بناء مرصد أمريكي على ممرات الصين.