كندا تزيد من القيود على دخول وحضور المسؤولين الحكوميين الإيرانيين
أعلنت الحكومة الكندية توسيع قيود دخول المسؤولين الإيرانيين إلى كندا.
ميدل ايست نيوز: أعلنت الحكومة الكندية توسيع قيود دخول المسؤولين الإيرانيين إلى كندا، مشيرة إلى أن هذا الإجراء جاء ردا على مزاعم انتهاكات حقوق الإنسان من قبل الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وبموجب هذا القانون، يخضع جميع الأشخاص الذين خدموا في الحكومة الإيرانية منذ 23 يونيو 2003 لإجراءات تنفيذية تشمل رفض طلبات التأشيرات أو الطرد من البلاد.
ويُعتبر يوم 23 يونيو 2003 هو تاريخ اعتقال زهراء (زيبا) كاظمي، الصحافية الإيرانية-الكندية التي اعتُقلت في طهران وتوفيت أثناء الاستجواب.
وفرض القانون الكندي السابق، الذي أُعلن عنه قبل حوالي عامين، قيودًا على الأشخاص الذين خدموا في حكومة إيران منذ نوفمبر 2019.
إلى ذلك فقد أعلنت الحكومة الكندية القيود الجديدة بموجب “قانون الهجرة وحماية اللاجئين”، مؤكدة أن “كندا لن تكون ملاذًا آمنًا لكبار أعضاء”